قرات قصيدة شاعرنا الكبير الاستاذ. محمد خضير( ماذا عليَّ) والتي يقول فيها
مـاذا عليَّ إذا نزلـتُ بدارهــا // وأقـمتُ مثـلَ اللصِّ خلفَ جـدارهـا
وقطفتُ من حُزن الحديقةِ دمعةً // وأجبتُ كأسي عن سؤالِ ثمارهـا
وشربتُ حتى أثملتني فكرتي // وصحوتُ أضحكُ من صدى آثارها
======================
وقلت في( معارضة) لشاعرنا الكبيرفي دعابة ارجو ان يتسع صدره لها
================
أرأيتَ لو ليلاً اتيتَ لدارها
ضبطتكَ" كاميراتٌ " على أسوارِها
وترى الكلبش على يديكم أحكمت
ويحزُّ في الزندينِ ضيقُ سوارها
وتقول تباً للغرامِ وما بهِ
ما كانَ حُسناً أختبي بدثارها
قد كنتُ أَسمَعُ بالنظارة (عوذة)
حتى غدوتُ اليومَ من زوّارِها
ولّادة تلدُ الكآبةَ إنها
وصلت هموماً ليلها بنهارِها
يا فكريَ المجنونَ قد اشقيتني
عانيتُ ما عانيتُ من آثارِها
انا لا ألومكَ ياصديقي كلُنا
نشكو الظروفَ ونكتوي بأوارِها
===================
نبيل جبريل صالح
جدة في ٢٠٢٠/٥/٣١
مـاذا عليَّ إذا نزلـتُ بدارهــا // وأقـمتُ مثـلَ اللصِّ خلفَ جـدارهـا
وقطفتُ من حُزن الحديقةِ دمعةً // وأجبتُ كأسي عن سؤالِ ثمارهـا
وشربتُ حتى أثملتني فكرتي // وصحوتُ أضحكُ من صدى آثارها
======================
وقلت في( معارضة) لشاعرنا الكبيرفي دعابة ارجو ان يتسع صدره لها
================
أرأيتَ لو ليلاً اتيتَ لدارها
ضبطتكَ" كاميراتٌ " على أسوارِها
وترى الكلبش على يديكم أحكمت
ويحزُّ في الزندينِ ضيقُ سوارها
وتقول تباً للغرامِ وما بهِ
ما كانَ حُسناً أختبي بدثارها
قد كنتُ أَسمَعُ بالنظارة (عوذة)
حتى غدوتُ اليومَ من زوّارِها
ولّادة تلدُ الكآبةَ إنها
وصلت هموماً ليلها بنهارِها
يا فكريَ المجنونَ قد اشقيتني
عانيتُ ما عانيتُ من آثارِها
انا لا ألومكَ ياصديقي كلُنا
نشكو الظروفَ ونكتوي بأوارِها
===================
نبيل جبريل صالح
جدة في ٢٠٢٠/٥/٣١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق