السبت، 25 يوليو 2020

قوافي ونجاحات بقلم الشاعر {دعصام حسن}

قصيدة قوافي ونجاحات.لشاعر القيود

........

هَا كُم قَوافِينَا جِئنَا لنُلقِيها. . . . . . . . . . . . للعِلمِ والعُلمَا حَتْمًا سنُهدِيهَا .

طُلّابُ تَوجِيهِي صَاروا لنَا امْلَا.......... كَي يَرْتَقِي وَطَنِي الرَّايَاتَ نُعليهَا .



كَم حاوروا اللَّيْلَ كَم مَسَّهُم نَصَبٌ . ....... فِي صَبْرِهِم فِكَرٌ وَالْكُلّ يُخْفِيهَا .

أنَّ النَّجَاحَ إذَا مَا جَاءَ يَحْمِلُهُ . . ... . . . مَنْ جَاءَ بالبشرى لِلرُّوح يُثريها .



نَفْسِي وَقَد تَعبَت لَيْلًا عَلَى أملٍ . . ... . . . بالجُهدِ والعلمِ الظلماءَ يَمْحِيهَا .

يُهْدِي فلسطينًا دَرَجَاتِه الْعُلْيَا . . . . ... . . . عَلَّ النَّجَاح لَهَا حقًا سيُوفِيهَا .



نَحْنُ الَّذِينَ إذَا قُلْنَا فَعَلْنَاهُ . . . . . . . .. . . قَوْلًا لِمُحبِطِنَا أَو رَادٌّ تَسْفِيهًا .

لَا شَيْءَ يُرجعنا لَا شَيْءَ يُغْوِينَا . . . . . . أهدافنا انْطَلَقْت لاَشَيْء يُثَنِّيهَا .



أعداؤنا ضِدٌ للْعِلْمِ فِي وَطَنِي . . .. . . . . إَن هَدَّمُوا لَبِنهَ!. بِالْعِلْم نَبْنِيهَا .

شكرًا مُعلمتِي شكرًا أسَاتِذتِي . . . . .... . شُكرًا لمدرسةٍ صدقًا أُحَيِّيهَا .



لِلطَّالِبِ النَّاجِحْ أَيْضًا لطالبةٍ . . . . ... . قَد ثابَرَتْ نَجَحَتْ تُهْدِي لأهْلِيهَا .

تَحْقِيق أمنيةٍ بالجهدِ والكدِّ . . . .... . . فَانْظُر لَهَا الْآن اِجْتَازَت أمانيها .



يَا طالبَ العلمِ أَنْتَ سُقَى الوَطَنِ . ... . . لبلادِنَا الْعَطْشَى نبعٌ سيرويها .

فَالْعِلْمُ أَسْلِحَةٌ وَالْعِلْم قُوَّتَنَا . . . . . . ... . . مادمت تعشقُها لَبَّي مناديها .



واظفر بِمَنْزِلَةِ الشُّهَدَاءِ بِالْعِلم . . . .. . يَعْلُو عَلَى الْبَشَرِ مَنْ كَانَ يَفدِيها .

من كلماتي د.عصام حسن


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق