يتوقني،،،
الرحيل أنا وأشيائي،،،
عبر مسافات المجهول،،
أطوي المساحات،،،
أهجر،، باقي العقول،،،
وسط نزلاء المجرات الغريبة،
تقيم، لوحاتي وريشتي،،وقلمي والناي الحزين،!
على منبر النهائيات،،،،
أهدي لحني والشجن،،،وملل جوقتي،،
والنياط،والنبض،، في ثمول،
دونك الضياع ياأقداح السعادة،،
تتوه المراكب ،، والخيل تصول،،
كفاك يازمن ،،
مقودك تعشق العثرات،،المطبات،،
سلطنة سياطك، بذرف اليتيم مجبول،،
ولم تزل للجلد تبتسم،، والهمس يقول،،
تبا وألف تب،،
صرخة وجع
(نجاح سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق