لقد أدمنتك
بجنون غير متناه
أنتظرك بلهفة متزايدة
فغيابك يفقدني توازني
ووجودك يشعرني بالحياة
يجعل قلبي سعيدا
يكتمل حلم روحي
لقد أدمنتك ...
ولا أريد شفاءا منه
بقدر ما أريد إدمانا أكثر
وأنت معي شوقي مشتعل
أنا أحبك ...
أحبك في الدقيقة ستين ثانية
وأحبك في الساعة ستين دقيقة
وأحبك في اليوم أربعة وعشرين ساعة
باختصار شديد
لم يعد هناك وقت لست أنت سيدته
فأنت لحظاتي وكل أوقاتي
عثمان الجزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق