لَم يَتقِ أحَدهم اللهُ فينا،،،
فكُنا كما الجُسور المُشيدة ،،،
عَبروا فوقنا،
ولما وَصلوا الضِفةَ الأُخرى ،،،
نسوا بأنَ الجُسورَ لا تُبارحُ مكانها ،،،
وكان اللهُ يرى ،،
كان يرى الحَقيقة ،،
وكُنا نَكذِبُ،
مُخبرينَ إياهُ:
بأنَ ألَمُ رِقابِهِم مَنَعهُم مِنَ
الألتِفات،،،
يتَفرجوْنْ وَكأَنِيْ لَسْتُ لَهْمْ ،،،
كَفاْكُمْ تَخَاذلَا ،،
لناْ اللّه ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق