إلى متى!
إلى متى هذا الضباب
إلى متى هذا الخراب
يتامى و أرامل
امهات ثكلى تنعى حظها
وتبكى فقيدها
إلى متى سيترك الأحرار أوطانهم ولا حول لهم ولا قوة!
إلى متى ستظل العروبة تئن!
إلى متى ستظل دامية الجراح !
ولكن يبقى الأمل
بأن يولد الفجر من جديد.
و ترى العروبة صباح العيد.
#بقلمى
#أمينة_أحمد_حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق