الثلاثاء، 30 مارس 2021

إلى متى بقلم الكاتبة ~ أمينة أحمد حسن ~


 إلى متى!

إلى متى هذا الضباب

إلى متى هذا الخراب

يتامى و أرامل

امهات ثكلى تنعى حظها

وتبكى فقيدها

إلى متى سيترك الأحرار أوطانهم ولا حول لهم ولا قوة!

إلى متى ستظل العروبة تئن!

إلى متى ستظل دامية الجراح !

 ولكن يبقى الأمل

بأن يولد الفجر من جديد.

و ترى العروبة صباح العيد.


#بقلمى

#أمينة_أحمد_حسن





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق