بقايا بلد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كانت بلد والمجد ضاويها
وشو صار تالعتمه تغطيها
وناحوا بلابلها على الاغصان
وغربان كثروا ع ارضيها
وتاريخها ال اغلا من التيجان
تمحّا ب ايدين الرب يمحيها
مين اللي خلا جسمها عريان
وياسمينها اللي كان كاسيها
وصفّى الامل في قلبها ذبلان
بيقدر حدا بهالكون يشفيها؟
ومن كُثر ما نادت بني الانسان
انبح صوتا وما بقى فيها
واهلا ال تاهوا بعتمة الاحزان
عم ينتطروا يعودوا لْ شواطيها
ما في غلا اغلا من الاوطان
ولمة الاهل وعطر ما ضيها
يا هل ترى بتعود هالازمان
وبْترجع تنور روابيها؟
ومتل الفنيق بتشلح الاكفان
وشمس المحبه تعود تضويها
ادعوا معي وصلّوا لهالرحمان
يشفي الجروح برحمتو ونعود
نسهر سوا نغني بْ لياليها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
راضي مشيلح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق