على سبيل الحياء
حين لم أجد فرصتي لأقول
"أُحبك"
ألقيتُ على شرفة غرفتك
وردةً حمراء
و على سبيل الحماقة
طرقتُ بابكم
"طالباً "
وردتي التي سرقها الببغاء.
سليم العريض / فلسطين
4 حزيران 2022 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق