عادة ما نجد الوقت الكافي للنبش في أحوال غيرنا ولكن الوقت لا يكفينا عادة للإهتمام بشؤوننا الخاصة
••••••••••••
عادة يحلو لنا الجلوس لساعات أمام التلفازأو مع الفايسبوك وتجهدنا دقائق للصلاة أو لقراءة ماتيسر من الذكر الحكيم
••••••••••••••••••••
عادة تسعدنا السهرات والحفلات الخاصة ولكن عادة ما نعتذر لعيادة مريض أو زيارة ميتم أو دور للعجزة
••••••••••••••••••••
وعادة ما نُبصر عيوب الغير ونتجاهل عادة عيوبنا
فتحية عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق