موال الوفا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جيران كنّا وكان عنا قلوب
عا بعضها مثل الشمع بتذوب
وكيف حتى تغيّروا الاحوال
تا حبنا صفّى شمس ع غروب
وصرنا نفتّش ع هدات البال
يل كان إسما ب بيتنا مكتوب
كان الوفا يغنيلنا موال
يرشرش محبه وعاطفه وطيوب
وكيف منكفي العمر ما زال
خيّم علينا ب جانحو هالعتم
وصفيت الدنيا حروب بعد حروب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
راضي مشيلح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق