آهِ مِنْ مَمْشَى 🧑🦯
وَطُرُقٍ مزدانة بلافتات
تغري الْقَلْب ليهوى
وَآه مِنْ سَبِيلٍ لَا يَرَقُ وَلَا يَرْقَى
و مُقِلّ مَا زَالَتْ دُمُوعُهَا فُرُطَا
لَا تَجِفُّ بَلْ تَبْقَى
***
أُعَلِّمُكِ إنِّي
كَم نَدِمْت حِين تَوَقَّفَت
تَدَارَكْت كُلّ أحاديثك . . . ؟ تِلْك
فَأَدْرَكْت كَم كُنْت مُغيبًا
و كَمْ كَانَتْ زَائِفَة و هَنَت
نَدِمْت لِأَنِّي صَدَقْت
دِفْءٌ يَدَيْك حِين مَدَّت وَمَدَدْت
و لَوَّحَت لِي بِأَنَّهَا الشِّفَاء وَالْعَافِيَة
طعناتك الْمُتَكَرِّرَة
بِرَبِّك حَقًّا أَلَمْ تَكُنْ كَافِيَةً ؟
حَفْل دِرامِي
وَأحْدَاث تراجِيدِيا
***
دَخَلَتْ فِي حَرْبٍ مَعَ نَفْسِي
وتهتُ مِنِّي
لِأَنَّك زَيَّنْتْ لِي طريقًا مُهْلِكٌ
وَبَعَثَت لِي بأمال
مَا كَانَ يَنْبَغِي عَلَيْهَا أن أُعَول
لَكِنْ مَا مِنْ مغفل
يَبْقَى عَلَى
غَفْلَتِه سيدتي
***
هَا قَد عرفتُ
أَنَّ هُنَاكَ سيئي النِّيَّة
وَأن الْكَوْن مَبْنِيٌّ عَلَى ثُنَائِيَّة القطبية
وَأن الشَّمْس رَغِم الْغُرُوب
سيأتي
مهما كانت اللَّيَالِي بَاكِيَة
عماااا . . . د
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق