.... فلسطين ....
ديك و صاح
مع طلة نهار
فاطلق شرودي
إلي آخر ضوء زار
و حين الليل ياتي
بكل ركن في دار
استقبل خيال
كم ارهقني في حوار
ياتي إلي و يمشي
فارهق العد رمشي
إلي ان ياتيه نهار
حبيبتي اجلس وحدي
و الصمت حبات نار
تحصي ظن و ذكري
بين شظايا و غبار
و الليل رفيق ظني
و الظن همس جنون
و تمضي الايام و تعبر
كما يعبرها الراحلون
و لم يتركوا إلا حلما
و ماتوا وهم يحلمون
و ماالحلم إلا عوده
و في ايدينا عائدون
..
أحمد عوض الله أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق