تَرجو وِصَالًا لَا اِنْتِحارٌ
خُطواتُنا تُجاهِدُ مُبحرة
مَهْمَا طَالَ الِانْتِظَار
بِأَيّ مَوْعِد قَد نَلْتَقِي
مَا دَامَ فِي يَدُنَا الْقَرَار
سَيَأْتِي يَوْم نَجْتَمِع
ونرفع رَأْيِه الِانْتِصَار
عماااا . . . د
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق