ذاك السواد الذي احتل أسفل عينى،،،
ما كان إلا ثقبا أسوداً،،،،
يسحبُ كلَ شيءٍ داخلهُ ،،،
كلُ هذا الظلام لى وحدي ،،
وحدي انا ،،
محمود ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق