عَادَتُهَا
ذَهَبَت مَعَ آخِرِ نجمات الْمَسَاء
كَعَادَتِهَا ! !
ولملمت مَا تَبْقِى مِنْ فُتَاتِ أَحْلاَمِي
وَبَعْضًا مِنْ بَقَايَا الدِّفْء وَأَمَل اللِّقَاء
قولِ لِي بِرَبِّك ! ! !
أمَّا أَنْ لَنَا اِرْتِوَاء ؟ !
فَمَا بَالُ الشَّوْق إذَا عَزَّ اللِّقَاء . . ؟ !
تَوَال الْغِيَّاب أمَّا أَنْ لَهُ انْتِهَاء ؟ !
لَا شَىْء أَكْتُبُ عَنْك سِوَى
أَحْرُف الشَّوْق الْقَتَّال
دُون سَرَابٌ الْأَمَل
وأحلام تخجل تُقَال
بتِ ملهمتي
إِيقُونَة شِعْرِي
عَرُوسَه الْبَحْر
أَمِيرُه الاميرات
امْرَأَة مُخْتَلِفَةٌ عَنْهُنّ نَجْمَة وَسَط النجمات
دَائِمًا الطُّفُولَة جَبَلِيَّة
مفعمة الهمسات . . .
عماااا . . . د
رائعة
ردحذف