لن أتسول الضوء من قصيدة
تبدو في كبد السماء كنجمة منيرة
فلم أكن أعلم أن
خلف رقة هذه القصيدة
تكمن كل الحروف الخطيره
أظن إن علي العودة
إلى البدايات
وكل ما أحتاجه
هدنة سكون مع نفسي
فالتساؤلات داخلي أضحت كثيرة
ربما أكون قد أخطأت
أو لربما أكون قد بالغت
حين أصطفيتها ألما ولذة
وتركت في البال غصة مريرة
أوحين زرعت صوتي
بحنجرة الأشواق
فأنبت أشواك هجران
أعمت من المسافة البصر والبصيرة
أنا الذي عانده كل شيء
سأغرق في الشعاع المضمخ بالذهول
فما عادت الغيمات بالحب مطيرة
،، شريف القيسي ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق