ـــ من باب مالا يعـــــــــــــــــــــــــــول عـليه ــ
.
الواحد والعشرون .....
.
التجاعيد جناية ماابتذلت الفتنة من شرك غـوايتها ، وكما خسارة الفـقير
اعـتلال صحته . كذا خـطيئة الغـنى تبديد ثـروته ، فلا تعـول سـوى عـلى
الزمن خـيرطبيب وأشر منتقم سيد المصـير ورب النهاية وعبرة الضحكة
الدامعة عند الخاتمة
.
لاتعـول عـلى دم جـريمته لاترقى فى أعـلى مراتبها إلى الخيانة
حتى لولم يقع تحت طائلة القانون ، هى خـدعة ومكيدة وضلال
بغيرضميرتحيا على الارض من دون إله
.
نص / محمد توفيق العــزونى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق