الجمعة، 16 سبتمبر 2022

من باب مالا يعول عليه / بقلم محمد توفيق العزوني


 ـــ من باب مالا يعـــــــــــــــــــــــــــول عـليه ــ


.


الواحد والعشرون .....


.


التجاعيد جناية ماابتذلت الفتنة من شرك غـوايتها ، وكما خسارة الفـقير


اعـتلال صحته . كذا خـطيئة الغـنى تبديد ثـروته ، فلا تعـول سـوى عـلى


الزمن خـيرطبيب وأشر منتقم سيد المصـير ورب النهاية وعبرة الضحكة


الدامعة عند الخاتمة


.


لاتعـول عـلى دم جـريمته لاترقى فى أعـلى مراتبها إلى الخيانة


حتى لولم يقع تحت طائلة القانون ، هى خـدعة ومكيدة وضلال


بغيرضميرتحيا على الارض من دون إله


.


نص / محمد توفيق العــزونى




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق