يَا قَلْبًا مُضاعٌ فِي الْهَوَى حَقِّه
جَاد النَّفِيس حَتَّى اِنْفَرَط عِقْدَه
يُبْدِي سَعَادَة مُتجاهلًا أَلَم وَجَدَه
كَأن إنْكَار الْمَحَبَّة عَهْدُهَا و حَظِّه
يُخْفِي بِتَعَقُّل نبض يُوشِك يَقْتُلُه
هَجَر الْحبِيب وَذَا وصاله و كِبَرِه
فَطُوبَى لِقَلْبِي رُغْمَ الَّذِي يتكبده
الاستاذ عماد اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق