مُتَقَلَّبَة المراسي
همستُ لَهَا
يَا مُتَقَلَّبَة المراسي
لَحْظَة
أعيريني
انتباهك
اهْتِمَامَك
لِأَطْلُب حَقّ اللُّجوء السِّياسِيّ
مِنْ هَذَا الْبَرْد وَتِلْك الْماسِي
فَانْتَبَهَت يَا هَذَا
مَنْ أَنْتَ ؟
و أَيْن و ريقاتك ؟
هُنَا كَانَتْ الفاجعة أَكْبَر
مِنْ أَيِّ تَصَوُّر
فَقَدْتُ توزاني
وتسارعت أنفاسي
و شَلَّ إحساسي
عماااا . . . د
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق