هَذا الهوى والعِشق مِنْ خُدّاميْ
وأرى الهُيام وَخَلفهُ الوَجُدُ الّذي
نادى بأعلى الصّوتِ أنتَ إمَاميْ
لكنَّنيْ فيْ حَضْرةِ الرّمْشِ الّذي
ذَبَحَ الفؤادَ..... رَفَعتُها أعْلاميْ
.
سامر عرقسوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق