محمد عليوي فياض المحمدي
لملهمتي الرّوائع فاض نبضي
قصيدة مرتجلة كتعليق للشاعر
محمد عليوي فياض عمران المحمدي
لملهمتي الرّوائع فاض نبضي
عسى حرفي لمن هامست يرضي
عقدت اواصرا لبلوغ حلم
اقاربه لكي ينئى بركض
كمن يخشى الهلاك اذا تدانى
لذا يمضي ويتركني كومض
احاوره ويغضبه مزاحي
واحيانا يجاملني ويغضي
واسقاني هواه بالف كاس
وانساني هواه اداء فرضي
له ابواب قلبي مشرعات
لاصبح بعضه ويصير بعضي
عشقته قبل ان القاه يوما
اليه قادني قلبي وحظّي
ولا ادري ايسعده غرامي
ام الدنيا ستدفعه لرفضي ؟
وحاولت الهروب ولم تطعني
بذا نفسي وكم قد ردّ عرضي
ابعد الودّ يكسر لي فؤادي
ويبدل قلبه حبّي ببغض ؟
ام الاقدار تجمع خافقينا
لنقتسم الحياة معا ونمضي ؟
سؤآل ما عرفت له جوابا
لعل الله في لقياه يقضي
محاولة نحاولها كلانا
ولا ندري لاين الحال يفضي
اروم الشّمس وصلا واقترابا
وقرص الشّمس ديدنه التشّظّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق